أحمد صبري شلبي يكتب: أسئلة شائكة حول الواقع والمستقبل بعد عملية 7 أكتوبر
هل تحرر المسجد الأقصى الأسير بعد عملية “طوفان الأقصى” التي نفذتها حركة حماس في 7 أكتوبر؟
الإجابة لا…
هل هناك أي بريق أمل في المستقبل لتحرير المسجد الأقصى نتيجة هذه العملية؟
الإجابة لا…
هل هناك أي بريق أمل في تحرير الأراضي الفلسطينية المحتلة بعد تلك العملية؟
الإجابة لا…
هل هناك أي بريق أمل في حل القضية الفلسطينية؟
الإجابة لا…
هل تم وضع خطط مستقبلية للحفاظ على أرواح المدنيين قبل الإقدام على تلك العملية؟
الإجابة لا…
هل تم الحفاظ على أرواح المدنيين في قطاع غزة نتيجة الغارات الإسرائيلية ردا على تلك العملية؟
الإجابة لا…
هل تم توفير العلاج الكافي أو الرعاية الصحية لضحايا الهجوم الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة نتيجة تلك العملية؟
الإجابة لا…
هل يشعر مواطنو قطاع غزة بأي نوع من أنواع الأمان بعد تلك العملية؟
الإجابة لا…
هل يشعر أحدٌ بمدى معاناة أهالي غزة جراء العدوان الإسرائيلي الغاشم عقب تلك العملية؟
الإجابة لا…
هل تم الحفاظ على البنية التحتية لقطاع غزة بعد تلك العملية؟
الإجابة لا…
هل حافظت أصلا حركة حماس على تماسكها وتواجدها على الأرض بعد تلك العملية؟
الإجابة لا…
هل حققت الحركة أي مكاسب من أي نوع بعد تلك العملية؟
الإجابة لا…
هل أحدٌ يعلم أين هو الآن البطل الحنجوري أبو عبيدة؟
الإجابة لا…
هل تحررت أيا من الأراضي العربية التي احلتها إسرائيل بعد تلك العملية؟
الإجابة لا…
هل توحد العرب بعد تلك العملية؟
الإجابة لا…
هل خدمت تلك العملية قضية واحدة من القضايا العربية؟
الإجابة لا…
هل المنطقة تعيش حالة من الاستقرار والأمن بعد تلك العملية؟
الإجابة لا
هل استفاد حلفاء وداعمي حركة حماس مثل إيران وحزب الله من تلك العملية؟
الإجابة لا…
هل نجا جيران فلسطين مثل سوريا ولبنان من الغارات الإسرائيلية الوحشية؟
الإجابة لا…
هل تحررت هضبة الجولان بعد تلك العملية؟
الإجابة لا…
هل تحرر الجنوب اللبناني بعد تلك العملية؟
الإجابة لا…
هل حافظت إيران على سيادة أراضيها وسلامة ضيوفها بعد تلك العملية؟
الإجابة لا…
هل يمكن لأحدُ أين ينزع من داخله رائحة نظرية المؤامرة بنوايا حركة حماس والمتاجرة بدماء الشعب الفلسطيني لخدمة أجندات خارجية ومصالح إقليمية جراء تلك العملية؟
الإجابة لا…