fbpx

لماذا بوابة الجمهورية الثانية الآن

[vc_row][vc_column][vc_column_text css=”.vc_custom_1630637260196{margin-top: 60px !important;margin-bottom: 50px !important;}”]

بَوابَـــــةُ

“الجُمهوريةِ الثانية” الإخبارية

أول موقع توثيق إخباري في مصر

[/vc_column_text][vc_column_text css=”.vc_custom_1630635880244{margin-top: 50px !important;}”]

لماذا بوابة “الجمهورية الثانية” الآن؟

[/vc_column_text][vc_column_text]لن تستطيع دخول جمهورية ثانية جديدة دون وعي يحميها… فالوعي أخطر أسلحة الوقت الحالي… ومن فقده فلا جمهورية ثانية له، بل لن يستطيع حتى أن يحافظ على مكتسبات جمهوريته الأولى.
وعليه…
فإنه نظرا لما تشهده الساحة المصرية من تلاعب إخباري بغرض تحقيق مكاسب مالية عن طريق الإعلانات وزيادة المشاهدات، وقد أدى ذلك إلى تكوين وعي زائف لدى المواطن المصري عن وطنه على غير الحقيقة؛ فكان لزام على مجموعة من المتطوعين الوطنيين المحترفين في صناعة المحتوى الإخباري التدخل لضبط الأداء الصحفي وتكوين وعي حقيقي بعيد عن هدف الإعلانات والمتاجرة.
دعما لوطن يصنع  المعجزات على جميع الأصعدة.[/vc_column_text][vc_column_text css=”.vc_custom_1630633808331{margin-top: 25px !important;margin-bottom: 25px !important;}”]

مَن نحـــــن؟

[/vc_column_text][vc_column_text]مجموعةٌ مِنَ الصحفيين والإعلاميين المِصريين الوطنيين .. اسْتَشعرنا الخطر على الأمنِ القَومي المصري مِن الأخبار المُضَلِّلَةِ والتي تَسعى إلى المُشاهدات والإعلانات و” الترافيك ” ، يُعاوننا مَجموعةٌ مِنَ المُتَطوعينَ الوطَنيينَ الذين يَمتلكونَ وَعياً حَقيقياً ومِنهم كـثيرٌ  بِلا خِبرةٍ صَحفية .. قد استشعروا بهِ نفس الخطر وقرروا الانضمامَ إلينا، ونتحمَّلُ الآنَ مسؤوليةَ تدريبِهم وتَجهيزهم في كيفيةِ صناعةِ الخبرِ الحقيقي استعدادًا لدخولِ مجالِ صناعةِ الوعي العام، والانضمامِ لكتيبة ” الجمهورية الثانية “[/vc_column_text][vc_column_text css=”.vc_custom_1630633817603{margin-top: 25px !important;margin-bottom: 25px !important;}”]

فَلسفــــة إنشاء موقع “الجمهورية الثانية”

[/vc_column_text][vc_column_text]إذا اجتمعَ لدى المواطنِ المصري مجموعةٌ مِنَ الأخبار المغلوطة واستمر فترةً على هذا المِنوال.. إذاً كيفَ سيكونُ تفكيره في القضايا العامةِ لبلده؟!
حتماً تَلتقي بِمَن يُحدِّثك عن الحكومةِ التي تَفرضُ ضرائبَ على الموتى، وضرائب على مواقع التواصلِ الاجتماعي، وفتاوى نِكاحِ البَهائم، وبيعِ حاملةِ طائراتٍ مِصريةٍ بِدولارين، واشتباكاتٍ لَمْ تَحدث بين دُوَل، وفيديو مِن أحَدِ ألعابِ الفيديو يتم إذاعته على أنه مَشهدٌ مِن حَربٍ حقيقيةٍ في سوريا، مع استبعادٍ مُتَعمدٍ لِكُلِّ ما يدور في العالم، والتركيز مثلاً على فيديو ساذج لِتَعثُّر قَدَمِ الرئيس الأمريكي على سلم الطائرة ومحاولةِ تَسويقهِ كضَعفٍ لأمريكا، وتَعمُّدِ التجاهُلِ لِكُلِّ ما تقوم به الدولةُ المصرية مِنْ مُعجزاتٍ في جميع المجالات، وبالتالي فقد تَمَّ خَلقُ مَسْخٍ لا علاقةَ له بالعالم الحقيقي يعيشُ في عالَمٍ مُوازٍ !
فكيف لمواطنٍ يعيشُ في عالَمِهِ المُوازي أنْ يُدافِع عَن قضايا وطنِه؟!
كيف سيقومُ بتربيةِ أبنائهِ؟! وفي ماذا سَيُحَدِّثُهم؟!
كيفَ لهُ أنْ يتحدثَ مع مُواطنينَ آخرين مِن دُولٍ أخرى؟!
كيف سيتم تصنيفنا وقتها؟[/vc_column_text][vc_column_text css=”.vc_custom_1630635167501{margin-top: 25px !important;margin-bottom: 25px !important;}”]

فلسفة موقع”الجمهورية الثانية” هي محاولة العودة بوعي المواطن للعالم الحقيقي.

[/vc_column_text][vc_column_text css=”.vc_custom_1630633973524{margin-top: 25px !important;margin-bottom: 15px !important;}”]

الهدف العــــــام:

[/vc_column_text][vc_column_text]
  • دَعمُ وعي المواطن .. وبالتالي دَعمُ الدولةِ عن طريقِ عودةِ انضباطِ تداولِ المعلومات والأخبار الصحفية.
  • طرحُ نسخةٍ باللغة الإنجليزية تُراعي المعاييرَ المِهنيةَ والوطنية، وتوجيهها للخارج في محاولةٍ لإنقاذ صورة مصر الخارجية مِنْ براثِن مصادر الأخبار المصرية المضللة التي تسعى لمصالحها الشخصية والمادية على حساب صورة وسمعة مصر.

لَنْ نعتبرَ أنفسنا مجرد موقعٍ إخباريٍ كالآخرين.. بَلْ موقع توثيقٍ للخَبَرْ..
فما ينشرهُ الآخرونَ في عُجالةٍ لِلَّحاقِ بالتريند، سيتأخرُ عندنا بعض الشيئ حتى نَسْتوثِقَ مِنهُ .. مِن مَصادرِه.
لذلك ..
لسنا موقعَ تدفقٍ خَبري كالآخرين، بَل موقع توثيقٍ خَبريٍ فقط لما يهم البلاد والعباد.[/vc_column_text][vc_column_text css=”.vc_custom_1630635903827{margin-top: 25px !important;margin-bottom: 15px !important;}”]

الرُّؤيـــــة:

[/vc_column_text][vc_column_text]إعادةُ ضَبطِ الأخبارِ بالعودةِ إلى المدرسة الكلاسيكيةِ الأصلية للصحافة، والتي منها مدرسة العناوين التي لابد من أن تحتوي على معلومةٍ واضحةٍ مِنْ مُحتوى الخبر، ونَسْف العناوين التي على شاكِلَةِ  “فلان يفجر مفاجأة” و”شاهد السبب الحقيقي” و”صورة صادمة” و”قرار عاجل مِن الحكومة” و”وفاة شخصية شهيرة” و”أول تعليق مِن فلان!”

  • عُنوانُ منزلك إنْ لَمْ يدل بشكلٍ واضحٍ على مكان منزلك ستتسبب في تضليلي ولن أصِل.

[/vc_column_text][vc_column_text css=”.vc_custom_1630637133516{margin-top: -15px !important;}”]هكذا هو الوضع الآن .. يتم تضليلنا .. ولَنْ نَصِل.
لذلك لن نلجأ لهكذا تضليلٍ في العناوين التي تُجبرك على فتحِ الخبر.. سنوصل لكَ المعلومةَ الحقيقيةَ مِنَ الخَبر ولَنْ يَعنينا أنْ تفتحَ الخبر مِن عدمه لأننا غيرُ باحثين عن صنع “ترافيك” وعدد مشاهدات.[/vc_column_text][vc_column_text css=”.vc_custom_1630634276522{margin-top: 25px !important;margin-bottom: 15px !important;}”]

الجديد في الموقـــــع:

[/vc_column_text][vc_column_text]

تصحيح الشائعات والأخبار المعلوطة المتداولة على المواقع الأخرى.

توثيق الأخبار من مصدرها الأصلي.

قسم خاص للمعرفة العامة.

قسم خاص لشكاوى المواطنين.

 

دستور موقع

“الجمهوريـــــة الثانيـــــة”

[/vc_column_text][vc_column_text css=”.vc_custom_1630638166880{margin-top: 30px !important;}”]
  1. لا التفاف في العناوين.
  2. لا للاجتزاء الذي يُخرِجُ الخَبرَ عَن سياقه.
  3. فقط التصريح كما قاله صاحبه دون توجهاتٍ شخصيةٍ مِن الموقع.
  4. البيانات الحكومية الرسمية هي المرجع الأساسي للأخبار الحكومية وليست برامج التوك شو أو أي مصدرٍ آخر.
  5. الابتعاد التام عن أي أخبارٍ تحتوي على جملة “صرَّحَ مصدرٌ مسؤول رفض ذِكر اسمه”.
  6. الابتعادُ نهائيًا عن جملة “تداول نشطاء على السوشيال ميديا” دون التحقق والتحقيق وسماع كل الأطراف وإتاحةِ فرصةِ الرَّد للجميع.
  7. عدم النقل نهائيًا عن برامج التوك شو.
  8. فقط الخبر كما حدث دون رتوشٍ أو إضافات.
  9. لا رأي لنا في الخبر ولا مجالَ لتحليل محرر الخبر له.
  10. التحليل فقط للمختصين.
  11. لا رأي لنا ولا للمختصين.. فقط المعلومة الصحيحة.
  12. لا توجهات للموقع سوى رِفعة مصر.
  13. العودة للصحافة الكلاسيكية الأصلية.
  14. الامتناع عن استخدام كلمات فجَّةٍ كـ”فضيحة”.
  15. الابتعادُ عن الأخبار التي لا قيمة لها مهما كانت جذابة مثل تصريحات تبادل الاتهامات أو السُّبابِ بينَ شخصياتٍ عامة.
  16. احترام جلال ورهبةِ الموت وعدم اقتحام وتغطية الجنازات و العزاءات.
  17. احترام خصوصية الجميع.
  18. احترام القارئ وحقه في معرفة الحقيقة وليس معرفة ما يريده محرر الخبر.
  19. لا للهجوم على أي شخصٍ أو كيان.
  20. عدم نشر أي أخبار جدلية تخص الأديان أو المعتقدات.
  21. عدم نشر أي أخبار (حتى لو كانت صحيحة) تُساعدُ على فتنةٍ طائفية.
  22. عدم نشر أي خبر دون التحقق منه مِنْ أكثر مِنْ مصدرٍ حقيقي، حتى ولو تسبب هذا في تأخير نشرهِ لأيام.
  23. عدم التلاعب بدلالات الصور.
  24. عدم الاشتراك في أي مَعاركَ لا تُفيدُ الوطن أو المواطن.
  25. عدم شخصنة الأمور.
  26. عدم نشر حوادث التحرش والاغتصاب لما لها مِنْ تأثيرٍ سلبيٍ على صورة المجتمع المصري في الخارج.. فقط إن علمنا بواقعة سيتم إبلاغ الجهات المعنية بها.
  27. عدم نشر أيٍ ألفاظٍ خارجةٍ أو حتى التلميح إليها حتى لو قيلت.
  28. عدم نشر شكاوى فردية دون التحقق الكامل منها.
  29. اعتمادُ مدرسة التواصل المباشر بين الموقع والمسؤول لحل أي مشكلةٍ حقيقيةٍ عامةٍ أو خاصة تصلنا، ولا داعي لنشرها طالما تَمَّ حَلُّها.
  30. الابتعاد عن جميع الأخبار التي تُشَوِّهُ المجتمع المصري أو تُساعد في تصدير صورةٍ ذهنيةٍ مشوهةٍ عن مصر والمواطن المصري.
  31. عدم نشر أي فيديو أو صورة لحادثٍ داخل مصر كما هو متبعٌ في الخارج.. سنُفعِّل هذا القانون لأنفسنا في الموقع كما هو مُفعَّل في الخارج ونسيرُ عليه كأنه قائمٌ في مصر.
  32. سنراعي صورة مصر في الخارج في جميع أخبارنا لأننا سنُطلق نسخةً إنجليزيةً مِن الموقع موجهة للخارج.
  33. الالتزامُ والعمل بما سبق ورفضته نقابةُ الصحفيين في قانون مكافحة الإرهاب وهو حَبسُ أي صحفيٍ ينشر أخباراً مغلوطةً عن الجيش أو عَن أي تحركاتٍ عسكريةٍ والالتزام فقط ببيانات المتحدث العسكري، حتى لو تأخرنا عن جميع المواقع الإخباريةِ الأخرى.
  34. المعلومة على قدر حاجة المجتمع لها، وليست كل المعلوماتِ مَشاعٌ وحَقٌ للجميع.
  35. مسؤولية حماية مصر غير مقتصرةٍ على مَنْ يحمل السلاح.. فلكلٍ في موقعه سلاحٌ يذودُ به عن وطنه.
[/vc_column_text][read_more_button title=”تحميل دستور البوابة” url=”https://egypt2.com/wp-content/uploads/2021/09/بوابة-الجمهورية-الثانية.pdf” top_margin=”page_margin_top_section”][vc_column_text css=”.vc_custom_1630635560987{margin-top: 100px !important;margin-bottom: 15px !important;}”]

“إذا أردتَ نيلَ الاحترامِ فجرِّب أنْ تَحترِمَ نفسكَ أولاً”

[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row]
زر الذهاب إلى الأعلى