fbpx
معرفةوعي ميتر

بتصدق القرآن لما بيقول إن القيامة ستقوم لما الملاك ينفخ في الصور.. (إذا نُفخ في الصور)؟

كتب: نبيل هلال هلال

في ربيع سنة 1964تم نقل معهد الصوتيات الكهربية بمرسيليا إلى مبنى جديد، وبعد عدة أيام من انتقال العاملين مع طاقم “فلاديمير جافرو” الأستاذ بالمعهد، بدأوا في الشكوى من صداع وحساسية، وانتاب بعضهم رعدة شديدة، وفي معمل مثل هذا معنى ببحوث الصوتيات، شكّوا في تسرب بعض الإشعاعات والتي من المحتمل أن تسبب الشكوى المذكورة.

وللتحقق من ذلك تم تغطية المبنى كله بأجهزة قياس دقيقة، وتم الكشف عن السبب.. فكانت موجات صوتية منخفضة التردد منبعثة من إحدى المراوح وأثرت على المبنى كله “بتردد منخفض”.

عكف الأستاذ جافرو  على بناء أول مدفع صوتي في العالم، فتم تركيب 61 أنبوبا  على شكل رقعة الشطرنج مثبتة على شبكة، وتم دفع تيار هوائي مضغوط من خلالها بتردد 196 هرتز، وللمفاجأة تشققت جدران المبني الجديد الذي انتقلوا إليه.

وبعد ذلك بدأوا في بناء أول (نفير قاتل)، بقوة 2000 وات يرسل موجات بتردد 37 هرتز لكن لم يتم تجربته في مرسيليا لأنه سيتسبب في نسف المباني تماما في مساحة قطرها عدة أميال.

وبعد ذلك تم بناء (ناقور الموت) طوله  75 قدما يمكنه إنتاج موجات تدميرية بتردد 3.5 هرتز.

وفي العهد القديم حكايات عن عابري نهر الأردن الذين نفخوا في أبواقهم فدمروا مباني يبلغ سمك جدرانها  21 قدما.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى